توكلتُ في رزقي على اللّهِ خلقي … وأيقنْتُ أن اللّهَ لاشكَّ رازقي
وما يكُ من رزقي فليس يفوتُني … ولو كانَ في قاعِ البحارِ العوامقِ
سيأتي به اللّهُ العظيمُ بفضلِه … ولولم يكنْ مني اللسانُ بناطقِ
ففي أيِّ شيءٍ تذهبُ النفسُ حسرةٌ … وقد قسمَ الرحمنُ رزقَ الخلائقِ- الشافعي
عن نفسي
هذي دروبي وانا في حياتي حر
أعيش بأمر الله وعارف مصيري
اللي تجاهلني اغمض عنه وأمر
واللي عرف قدري له كل تقديري