تحب دينها ، تطيع زوجها ، ليس عندها مانع من التعدد، ترتدي الحجاب دائما ، ميسورة ماديا ومعنويا ... لا أقول كاملة ... لأنه كما قال الشاعر .. لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ .
خَيْرُ ما لِلمَرْءِ يُعْطىَ زوْجَة ً فيها الصَّلاحْ -- تحفـظ الــودَّ ويلقــى منها بـِشـْرٌ وانشِـراحْ ؛ تملأُ القلــب سرورا ً تمنـَحُ النـَّفـْـسَ ارْتِياحْ -- ثـَغـْرُهـا يَبْسِم ُ دَوْمَاً بـَلـْسَم ٌ يَشفي الجراحْ ؛ تحْفظ ُالعِشرَة َعَهْدا ً ذاكَ سِــرٌّ لا يُبــــــاحْ -- ثوبُ طـُهْر ٍوعَفافٍ جَـعَـلـتْ مِنـْه ُ وِشـاحْ ؛ انـَّها بـِالحُبِّ تُهْدِي بَيـْتـَها كـُــلَّ النـَّجــاحْ -- يـَنـْهَلُ الأبْناءُ مِنـْها كـُلَّ أسْبـابِ الفـَـــلاحْ ؛ هـِيَ لِلتـَقوى مَعينٌ هَيَ لِلفـَوْضى سِــلاحْ -- هِبَــةٌ - رَبٌّ هَداها تــاجُ دُنيانــا المِــلاحْ ؛
عن نفسي
هناك وصفان ؛ وصف خارجي ووصف داخلي أما الوصف الحارجي فكما جاء في المعلومات أعلاه ثم أنا بحمد الله موظف ، مثقف ، قيّم على خزانة الكتب ،لي تجربة ناجحة في الزواج.... اما الوصف الداخلي فهو موضوع للاكتشاف لأني إن حكمت على نفسي فربما أزكيها اكثر مما فيها وربما أنقص فاظلمها