- إنسانة و ليست ملاكا لأن التمثيل صعب.
- أى عمر و أى جنسية، قدوتى فى ذلك سيدنا محمد (صلى الله عليه و سلم) اللى تزوج من عظيمات أكبر و أصغر منه بعدة سنوات.
- أى طول و أى وزن، و رغم ذلك ليس عيبا أو حراما أن أعلن عشقى للكلبوظات العسولات ثم المربربات و أحيانا يكون لدى النحيفات ما أعشقه فى منطقة محددة.
- ليس عيبا أو حراما أن أطلب زوجتى تجيد او ع الأقل تعرف الرقص، لأنها سترقص لزوجها بالحلال "و ليس هذا شرطا أساسيا علشان مفيش واحدة فاضلة تعقد الأمور على الشرط ده".
- تحترم رأيى و تناقشنى و تحاورنى و لا تهتم بالتليفزيون على حساب الكلام معى لأنى عامل حسابى و جايب ريسيفر غالى جدا باشتراك فى حوالى ١٥٠ قناة زائد أنه بيسجل و يستدعى اللى عاوزينه من برامج بأى وقت علشان لا تتجاهلنى ب حجة أن فيه برنامج أو فيلم شغال و تتابعه.
- أصلى استفدت من سلبيات تجربتى السابقة اللى كانت شهور قليلة جدا عام ٢٠١١ و اتخربت بسبب تدخلات مستفزة للتخريب من أختيها و أمها رغم تنبيهى لهن بعدم التدخل لتفادى الخراب منذ أولى لحظات دخولى بيتهن. و على فكرة كانت أكبر منى، لكن الخراب سببه " عصابة الخراب العائلية" بتوعها كما أطلقت عليهن.
- لا داع للسخرية إذا طلبت منها عدم الرد على سؤال "طابخين إيه النهاردة؟!" اللى ح تسأله أمها أو أخواتها أو صديقاتها أو جاراتها على التليفون، عارفة ليه؟! لأن التدخلات -سواء مقصودة أو لأ- تبدأ بأسئلة تبدو تافهة كدة و تنتهى بتدخلات فى أدق خصوصيات الحياة الزوجية و بالتالى الخراب.
عن نفسي
- لا أجيد الكذب و التمثيل بأنى مثالى و ملاك، ثم تصطدمين بالحقيقة بعد الزواج.
- صريح جدا لدرجة عدم انتقاء الألفاظ حين سرد بعض البلاوى الماضية.
- إذا رن التليفون الخاص ب شريكتى، لا أنظر حتى للشاشة لرؤية رقم أو إسم المتصل و لا أفتش فى تليفوناتها و خصوصياتها لأنها تعامل الله أولا ثم أنى أثق فى اختياراتى.
- الطبيعى لو زعلت شىيكة حياتى أصالحها، و لو زعاتنى تصالحنى ... صح؟! بالنسبة لى و بشكل غير معتاد بين الناس: أصالح فى كلتا الحالتين و بأقل من ٣ دقائق بس.
- إنسان بكل ما فيه من خير و شر و نزوات و شهوات و كبت و حرمان، لست ملاكا.
- الجانب الدينى فى حياتى مشرف جدا لأى واحدة من حيث ما أكرمنى به الله من ٣ حجات و ٤٠ عمرة و حفظ القرآن سماعيا و تعليم أحكام التجويد و إنشاء جروب بالفيسبوك لهذا الغرض منذ ٢٠١٠ و تشييع جنازات حتى من لا أعرفهم و أحيانا دفنهم، و الهدف مساندة الناس ثم الثواب العظيم ثم أملى فى الله أن يسخر لى من لا أعرف بالمئات يشاركون تشييع جنازتى لعل بينهم مستجاب الدعوة، و رغم كل هذا و أكثر لكنى لست متشددا أو ملاكا بل لى زلات و هفوات و نزوات و أخطاء لكنها ليست أشياء مخجلة و لله الحمد.
- صبور - قنوع - رومانسى جدا - صاحب رأى مستقل و وجهات نظر رائعة فى كافة الأمور.
- متجدد - مرح - هادئ - مبتسم رغم ما يظهر فى عيونى من ألام و هموم.
- أعشق الجلوس أمام البحر و الهدوء اللى يجعلنى أكتب أشعار ب عدة لهجات و لغات.
- غير محظوظ أحيانا و لكنى -بفضل الله- جالب حظ سعيد و أرباح طائلة لكل من يعرفونى أو يعملون معى.
- رياضى: حزام أسود كاراتيه + كمال أجسام "عضلات صغيرة متناسقة، مش بايخة و منفوخة مثل لاعبى المصارعة".
- وهبنى الله عدد من المواهب الفطرية مثل: تحقق معظم أحلامى و تفسير الأحلام و الرقية الشرعية و غيرها.