. . . إن لم تستطع أن تكون لها زوجًا فكن رجًُلا، فإن ثقُلت عليك الرجولة فكن إنسانًا، فإن لم يكن منك لاهذا ولا ذاك، فسرّحها بإحسانٍ حتى تنعم بحياتها بعيدًا عن قلبك الذي هدّ روحها وسلبها أمانها
عن نفسي
كن لى رجل بالمعنى والفعل والإحساس أكن لك روحاً وقلباً وحياة ونعيماً ...